الرئيس السيسي في تركيا، هاشتاج تصدر قائمة الترند على منصة X وبعض المنصات الاجتماعية الأخرى تزامنا مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا والاستقبال الحافل لسيادته.
وتنوعت تغريدات المدونين، تعليقا على هذه الزيارة، حيث قال أحدهم: "لقاء سيغير مجرى الأحداث الأيام القادمة سواء في الشرق الأوسط أو إفريقيا، تحالف تأخر كثيرا لكنه تم بالتوفيق للبلدين"، فيما قال آخر: "استقبال يليق بعظمة مصر، مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسي في تركيا والرئيس أردوغان في مقدمة المستقبلين".
وقال آخر: "قمة العظمة والروعة وتسلم الأيادي وتحيا مصر، السيسي بلد الأمن والأمان والسلام بلد الحضارات والأمجاد والرفعة والعزة والكرامة، قمة العظمة والقوة وتحيا مصر من نجاح لنجاح ومن نصر لنصر تعلى وتعلي يا مصر"، بينما قال آخر: "تصريحات الرئيس التركي مع السيسي عن مسؤولية المجتمع الدولي تجاه فلسطين بتأكد إن تركيا ومصر صوت واحد ضد الظلم والانتهاكات".
بينما رأي مدون آخر زيارة الرئيس السيسي لتركيا من زاوية أخرى، قائلا: "زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تركيا هي الإعلان الرسمي لنهاية تنظيم الإخوان المسلمين في الوطن العربي"، فيما قال مدون آخر: "هذا اليوم لا يقل أهمية عن 30 يونيو".
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، أعرب عن سعادته البالغة بزيارته الأولى للجمهورية التركية.
🔥سيادة المواطن ابن مصر 😎🇪🇬🔥
— Sana Mohamed 🇪🇬❤️ (@sANa4327194M0h) September 4, 2024
🔥الرئيس #السيسي القائد الأعلى لمنطقة الشرق الأوسط و افريقيا 😎🇪🇬#السيسي_زعيم_بحجم_عالم #الرئيس_السيسي_في_تركيا pic.twitter.com/RlWCP2en5W
وكتب الرئيس السيسى عبر حساباته الرسمية لمواقع التواصل الاجتماعى:"أعرب عن سعادتي البالغة بزيارتي الأولى للجمهورية التركية، ولقائي مع فخامة الرئيس "رجب طيب أردوغان"، حيث تجمع بين دولتينا العريقتين علاقات تاريخية وشعبية متأصلة الجذور، كما تربطهما علاقات سياسية قوية منذ تأسيس الجمهورية التركية على يد الزعيم المؤسس "مصطفى كمال أتاتورك"، ولعل زيارتي اليوم، ومن قبلها زيارة فخامة الرئيس أردوغان للقاهرة، تعكس الإرادة المشتركة لبدء مرحلة جديدة من الصداقة والتعاون بين مصر وتركيا، استناداً لدورهما المحوري في محيطهما الإقليمي والدولي، وبما يلبي طموحات وتطلعات شعبينا الشقيقين".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة