حصلت قناة "الأخبار الآن" الإماراتية على وثائق مسربة من إحدى مقرات داعش فى سوريا تكشف تبادل اتهامات بين عناصر التنظيم، ما أدى إلى الفرار من صفوف التنظيم.
لا يوجد المزيد من البيانات.