تحاول أجهزة الاستخبارات البريطانية اصطياد إرهابى بريطانى ساعد على تجنيد ذباح تنظيم داعش محمد إموازى أو "الجهادى جون" بعد أن هرب إلى تركيا للانضمام إلى زملائه الإرهابيين
أعدم تنظيم داعش الإرهابى، فى ليبيا 3 أشخاص بتهمة العمل والتجسس لصالح مليشيات "فجر ليبيا" فى مدينة سرت الواقعة فى منتصف الساحل الليبى على البحر المتوسط بين طرابلس وبنغازي.
شككت الحكومة البريطانية فى نتائج الغارة التى شنتها الولايات المتحدة الأمريكية اليوم داخل الأراضى السورية، التى أعلنت واشنطن أنها نجحت خلالها فى تصفية، محمد الموازى.
تصدر هاشتاج "jihadi john" باللغة الإنجليزية قائمة الهاشتاجات الأكثر تداولاً اليوم الجمعة بعد تصفية محمد الموازى
قال والد محمد اموازى الذى يعتقد بان ابنه ضالع فى ذبح عدد من الرهائن الاجانب لدى تنظيم داعش ، بان لا شيء يثبت بان نجله هو بالفعل "ذباح داعش"
نشرت صحيفة التليجراف تفاصيل لقاء جمع بين "محمد الموازى" (الداعشى منفذ عمليات الذبح) وطبيبين بريطانيين فى سوريا.