فى استجابة من منتجى السينما لرغبات الجمهور الذى اكتفى من أفلام البلطجة والرقص والأغانى الرديئة وضاق ذرعًا من أفلام بير السلم
يبدو أنه لم يعد هناك مكان للفن الجيد فى شباك المنافسة بدور العرض السينمائية، فى ظل حروب توزيع فوضوية، تعمل على قتل الفيلم الجيد لصالح الردىء