ننشر حيثيات حكم إعدام 12متهمًا بقتل اللواء نبيل فراج.. المحكمة: الإخوان ارتكبوا عمليات إرهابية على يد مجموعة من الخوارج.. والمتهمان محمد الغزلانى وأبو حمزة أنشآ جماعة تكفيرية لاستهداف الجيش والشرطة

الإثنين، 01 سبتمبر 2014 04:51 م
ننشر حيثيات حكم إعدام 12متهمًا بقتل اللواء نبيل فراج.. المحكمة: الإخوان ارتكبوا عمليات إرهابية على يد مجموعة من الخوارج.. والمتهمان محمد الغزلانى وأبو حمزة أنشآ جماعة تكفيرية لاستهداف الجيش والشرطة اللواء شهيد نبيل فراج
كتب أحمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أودعت محكمة جنايات الجيزة حيثيات قضية قتل اللواء نبيل فراج مساعد مدير أمن الجيزة، أثناء قيام قوات الأمن باقتحام مدينة كرداسة لتطهيرها من العناصر الإرهابية التى قامت بفرض سيطرتها على المدينة بعد اغتيالهم ضباط وأفراد مركز شرطة كرداسة عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة، والصادر فيها حكما بمعاقبة 12 متهما بالإعدام شنقا و10 متهمين بالسجن المؤبد وبراءة متهم من حيازة الأسلحة الآلية والمفرقعات.
وقالت محكمة جنايات الجيزة فى حيثياتها، برئاسة المستشار معتز مصطفى خفاجى وعضوية المستشارين سامح سليمان إبراهيم ومحمد محمد عمار، بحضور عماد الشعراوى رئيس نيابة أمن الدولة العليا وأحمد عمران ومحمد خاطر وكيلى النيابة أن واقعة الدعوى حسبما استقرت فى يقين المحكمة وما دار بشأنها بجلسات المحاكمة من أن مصر شهدت خلال الحقبة الزمنية التى تولى الحكم فيها جماعة الإخوان الإرهابية عدة عمليات إرهابية من قتل وجرح للمصريين على أيدى مجموعة من الخوارج الذين ظهروا فى تلك الفترة مدعين أنهم أئمة الدين، إذ أنهم يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام، كما يمرق السهم من الرمية، ولهؤلاء الخوارج عدة سمات منها أنهم أصحاب اجتهاد فى عبادة تكفير الحكام لأقل مخالفة، وإن كان من خيار الصحابة رغم أن هؤلاء لا يفقهون القرآن رغم اجتهادهم فى تلاوته, وأن من يتتبع الحوادث الأخيرة فى البلاد يجد أن تلك السمات تنطبق على مرتكبى الحوادث الإجرامية التى وقعت فى مدينة كرداسة واقتحام قسم الشرطة من مجموعة إرهابية وتدميره وقتل العاملين به".
وأضافت المحكمة أن المتهمين محمد نصر الدين فرج الغزلانى وعصام عبد الجيد دياب سيد وشهرته أبو حمزة زرعا شجرة خبيثة يكون طلعها رؤوس الشياطين من الإنس فأنشآ وتوليا إدارة جماعة تكفيرية تدعو للخروج على الحاكم، وقتل أفراد الجيش والشرطة وتكفير أبناء الطائفة المسيحية واستحلال أموالهم وممتلكاتهم وفرضية الجهاد بالداخل والخارج والقيام بأعمال عدائية، فقاما بضم باقى المتهمين بضم باقى عناصر التنظيم وإعداد محاور تعليمية لهم فى مجالات فكرية وعسكرية وحركية.
واستطردت المحكمة فى حيثياتها بأن المتهم محمد الغزلانى تولى إعداد خطة الدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها فأعد عدة أكمنة لمحاصرة المدينة من الخارج وتوزيع العناصر الإرهابية من التنظيم بتلك الأكمنة وإمدادهم بالأسلحة النارية والقنابل وإعطائهم التكليف بالاشتباك مع القوات بتلك الأسلحة النارية والقنابل حال محاولتهم اقتحام مدينة كرداسة.
بينما تنوعت أدوار باقى المتهمين من تدبير الأسلحة النارية والقنابل المصنعة محليا والتدريب على كيفية استخدامها وتدبير الأماكن اللازمة لإخفائهم وتخزين الأسلحة والذخائر والمشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن المدينة حال محاولة قيام أجهزة الأمن بدخولها وتنبيه أعضاء التنظيم لمحاولة قوات الأمن الاقتحام، وفى سبيل ذلك أحرز المتهم الخامس طبنجة 9 مم بها ذخائر من ذات العيار من أجل إطلاق الأعيرة النارية تجاه قوات الأمن.
وكان دور المتهم عصام عبد الجيد دياب سيد وشهرته أبو حمزة، فضلا عن مشاركة المتهم الأول فى إنشاء وتولى وإدارة الجماعة تدبير الأسلحة النارية والقنابل المصنعة محليا وإمداد المتهمين بها وتدريبهم على كيفية استخدامها وتدبير الأماكن اللازمة لإخفائهم وتخزين الأسلحة والذخائر.
بينما كان دور المتهم إبراهيم فتحى مغاورى أبو سهيت وشهرته أبو مريم مشاركة السابق فى تدبير الأسلحة النارية والقنابل المصنعة محليا وإمداد المتهمين بها وتدريبهم عليها وتدبير الأماكن اللازمة لإخفائهم وتخزين الأسلحة والذخائر.
وكان دور المتهم الخامس أحمد محمد يوسف عبدالسلام صالح وشهرته أحمد ويكا المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة، حال محاولة قيام أجهزة الأمن دخولها وتنبيه أعضاء التنظيم لذلك الاقتحام وحيازته سلاح نارى طبنجة 9 مم بها ذخائر نارية لذات العيار من أجل إطلاق الأعيرة النارية صوب الأمن، وكان دور المتهم السادس محمد سعيد فرج سعد وشهرته محمد القفاص المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة فى مواجهة قوات الأمن حال محاولة دخولها محرزا سلاحا ناريا بندقية آلية وقنابل يدوية.
وكان دور المتهم السابع مصطفى محمد حمزاوى عبد القادر حجازى توفير الإعاشة لعناصر التنظيم والمشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها، وكان دور المتهم الثامن أحمد محمد محمد الشاهد المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها .

وكان دور المتهم التاسع شحات مصطفى محمد على موسى وشهرته شحات رشيد المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها.

وكان دور المتهم العاشر صهيب محمد نصر الدين فرج الغزلانى المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة، حال محاولة قوات الأمن دخولها وكان دور المتهم الحادى عشر فرج السيد عبدالحافظ ربيع وشهرته فرج الفار إعداد المزرعة الكائنة بطريق جمعية السلام أمام مسجد القطا محافظة الجيزة لمأوى لإخفاء أعضاء التنظيم وتخزين الأسلحة النارية بها وتدريب الأعضاء بها وعقد اللقاءات التنظيمية لعناصر تنظيم الجماعة.

وكان دور المتهم الثانى عشر محمد عبدالسميع حميدة عبد ربه وشهرته أبو سمية عشر شراء الأسلحة والذخائر عبر الحدود المصرية الليبية.

وكان دور المتهم الثالث عشر عبدالغنى العارف إبراهيم تمويل أعضاء الجماعة ماليا لشراء المعدات والأسلحة النارية اللازمة لتنفيذ المخططات العدائية لعناصر التنظيم.
وكان دور المتهمين الرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر جمال محمد إمبابى إسماعيل وشهرته خالد وصلاح فتحى حسن النحاس وعاطف الشحات عبدالعال الجندى فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها حال حيازة المتهم الخامس عشر سلاح نارى (بندقية آلية) وذخائر من أجل إطلاق الأعيرة النارية منها تجاه قوات الأمن.

وكان دور المتهم السابع عشر وليد سعد أبو عميرة غرارة تخزين الأسلحة النارية والذخائر بالمزرعة الكائنة بطريق جمعية السلام أمام سجن القطا، وكان دور المتهم الثامن عشر والتاسع عشر تدريب عناصر التنظيم على استخدام الأسلحة النارية وإعداد العبوات المتفجرة .

وكان دور المتهم العشرين أحمد عبدالحميد السيد عيسى المشاركة فى الأكمنة المعدة للدفاع عن مدينة كرداسة حال محاولة قوات الأمن دخولها .

وكان دور المتهم الحادى والعشرين أحمد محمود سلامة القزاز مسئول الاتصال ونقل التكليفات من المتهم الأول لعناصر الجماعة .

وكان دور المتهم الثانى والعشرين عصام الدين نصر الدين فرج الغزلانى نقل الأسلحة النارية والذخائر إلى المزرعة الكائنة جمعية السلام أمام سجن القطا وتسهيل تنقل أعضاء الجماعة، ومنحهم السيارة المملوكة له ماركة هيونداى اكسنت لوحات رقم 5691 س .د .

وقالت المحكمة إنه فى سبيل تنفيذ الخطة، قام المتهمان الأول والثانى محمود الغزلانى وأحمد ويكا بإعداد الأكمنة حول مدينة كرداسة من أجل الدفاع عنها حال محاولة قوات الأمن دخولها، وقاما بتوزيع المتهمين على تلك الأكمنة ومدهم بالأسلحة والذخيرة والقنابل وتفتيش كل من يحاول الدخول للمدينة، مما أدى إلى المساس بحريات المواطنين ومنع مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة من مباشرة أعمالها والإضرار بالسلام الاجتماعى.
وأضافت المحكمة أنه وحال محاولة قوات الأمن دخول مدينة كرداسة قام المتهمان أحمد ويكا وبحوزته بندقية آلية وصلاح فتحى النحاس وبحوزته طبنجة 9 مم بإطلاق الأعيرة النارية على القوات، مما تسبب فى إصابة المجنى عليه اللواء نبيل فراج بطلق نارى بالعضد الأيمن، والذى أدى لوفاته كما شرعا فى قتل المجنى عليهم محمد سيد محمد ووائل جمال عيسى وإبراهيم الراعى إبراهيم ومحمد محمود محمد وتامر مجدى حسن ضباط وأفراد شرطة بمديرية أمن الجيزة، وبعدها لاذ المتهمين بالهرب تاركين البندقية الآلية وبخزنتها 20 طلقة نارية من ذات العيار ثبت صلاحيتها للاستخدام وأنها كاملة الأجزاء.
بينما قام المتهم محمد سعيد فرج سعد بمقاومة قوات الشرطة أثناء ضبطه وإلقاء قنبلة يدوية على قوات الأمن وفر هاربا, وهو مما تسبب فى إصابة صفوت حمدى عبدالسلام حماد وباسم عبدالنبى حسن جلال والمعتز بالله عماد الدين فوزى وزكريا عثمان زكريا محمود وعبده محمد عبدالواحد محمد وطه محمد عبدالمنعم أبو الحسن وأبو العز حامد خلف أحمد وسيد حمزة على محمد ومحمد حسين فنجرى عبدالرحيم الضباط والأفراد بقطاع العمليات الخاصة بالأمن المركزى، وبتفتيش مسكنه عثر به على 6 قنابل يدوية الصنع وبندقية آلية بها 22 طلقة.

وأشارت المحكمة إلى أن المتهمين فى 2 أكتوبر2013 قاموا بتفجير خط الغاز الخامس الخاص بالشركة المصرية للغازات الطبيعية بمنطقة كفر حكيم بكرداسة عن طريق زرع قنابل وتفجير الخط بعد اقتحام مقر الشركة، والدخول لغرفة التحكم وإيثاق الخفراء القائمين على الحراسة ليلا.

وأضافت المحكمة أن أعضاء التنظيم تمكنوا من التنقل بين الزراعات والأماكن المختلفة ناحية كرداسة إلى ناحية برقاش حال إحراز المتهمين السادس محمد سعيد فرج القصاص والمتهم السابع مصطفى محمد حمزاوى عبدالقادر حجازى والمتهم الثامن أحمد محمد محمد الشاهد، والمتهم العاشر صهيب محمد نصر الدين فرج الغزلانى ( بنادق آلية ) قاموا بتسليمها للمتهم الثانى عصام عبدالجيد دياب فى الوقت الذى تمكن فيه المتهمون من التنقل لأكثر من مكان باستخدام السيارة المملوكة للمتهم الثالث إبراهيم فتحى مغاورى حتى استقروا فى المزرعة الكائنة بطريق جمعية السلام أمام سجن القطا محتفظين بالأسلحة والذخائر والمتفجرات والقنابل .
وأشارت المحكمة إلى أنه فى 3 أكتوبر استصدر الرائد بقطاع الأمن الوطنى علاء الدين يونس إذنا من النيابة العامة لضبط المتهمين بالمزرعة فتمكن بمعاونة قوات الأمن والنقيب محمود شوقى من ضبط المتهمين محمد سعيد فرج سعد ومصطفى محمد حمزاوى عبدالقادر حجازى وأحمد محمد محمد الشاهد وشحات مصطفى محمد على موسى وصهيب محمد نصر الدين فرج الغزلانى وبحوزة كل منهم بندقية آلية بينما تمكن المتهم محمود الغزلانى من الفرار.

وذكرت المحكمة أن قوات الأمن عثروا أثناء تفتيش المزرعة على "2" قاذف صواريخ "rpg" يستخدم بإطلاق قذائف " RPG7" كاملة الأجزاء سليمة وصالحة للاستخدام، و"8" قذائف " RPG"تحتوى على المواد البادئة والدافعة والمواد شديدة الانفجار وعدد "8" عبوات دافعة لقذائف "RPG " تحتوى على مادة البارود وعديم الدخان المستخدم كماده دافعة، وسلاحين رشاش متعدد لعيار 7.62 x 51 و"13 " بندقية الية وفردى خرطوش وبندقية الية ماركة برتا عيار 5.56 x45 مم ومسدس طبنجة 9 مم ثبت بتقرير الطب الشرعى صلاحيتها للاستخدام ويشتم من فوة ماسورتها رائحة بارود محترق مما يشير إلى سبق إطلاقها فى تاريخ قد يتفق وتاريخ الواقعة.
وبمقارنة تجربة المقذوف المستخرج من جثة المجنى عليه نبيل فراج مع المقذوف الناتج تجربة الإطلاق تبين أن هذا السلاح ذاته هو المستخدم فى واقعة قتل المرحوم نبيل فراج و"25 " خزينة سلاح آلى و"1344 " طلقة و"48 " قنبلة محلية الصنع ثبت معمليا أنها عبوات مفرقعة محلية معبأة بمادة ثلاثى نيترولوين ( tnt ) وعدد أربعة مفجرات "دوائر كهربائية كل منهم عبارة عن بطارية مثبت بها ووصلة توصيل تبين اتصال دائرتين منهم بترنزيستور يمكن استخدامها فى الدوائر المفجرة".
بالإضافة إلى ضبط "4 " هواتف محمولة، اثنان منهما مجهزان بدائرة تفجير تم إجراء تعديل على دائرة الهاتف المحمول ويخرج منه طرفى سلك مثبتين بدائرة التبينه الخاصة به ويتم توصيلهما لتشغيل دوائر كهربائية حال ورود مكالمات وهاتفين محمول تم إجراء تعديل على دائرتهما الأصلية ليتم استخدامهما فى الدوائر المفجرة و"8 " أكياس بودرة عبارة عن " عبوات مفرقعة معبأة بمادتى المخاليط نارية وكلورات البوتاسيوم " وهى من المواد المتفجرة فى حكم المفرقعات وعدد اثنين فلتر لقناع غاز وعدد اثنين قالب بمادة مفرقعة تشبه مادةtnt" " وخمس دوائر كهربائية ولفة سلك أزرق اللون وخمس قطع مغناطيسية دائرية الشكل تبين أن عدد أربعة لوحات إلكترونية (بوردات) مثبت على كل منها دائرة متكاملة ومجموعة من المقاومات والمكثفات وكرستالة, والدائرة المشار إليها تعمل على تحويل النغمات الصوتية إلى إشارة تحكم وتستخدم الدوائر بمادة للعمل كجهاز تحكم عن بعد وعدد ثمانى أقنعة واقية من الغاز ثبت معمليا أنها مزوة بعدد واحد فلتر لتنقية الهواء المستخدم وأنها صالحة للاستخدام وعدد اثنين صديرى أحدهما واقى من الرصاص والآخر يستخدم فى حمل خزن خاصة بالأسلحة ونظارة مكبرة مقربة وكيس أسود بداخله مسامير ورمان بلى وصواميل و9 شرائح هاتف محمول وعدد 3 هواتف محمولة وجهاز حاسب آلى (hp ) وجهازى لاسلكى بقاعدتهم الخاصة يعملان على ترددات وزارة الداخلية .
بينما قام المتهم محمد عبد السميع حميدة عبد ربه أثناء تواجده بمرسى مطروح بمقاومة القوات أثناء ضبطه بإلقاء قنبلة هجومية عليهم شارعا فى قتلهم، مما أدى إلى حدوث إصابة حمدى محمود الدسوقى وباسم محمد صبرى وإسلام محمد إسماعيل وأحمد السيد خليل ومسعود لطفى نصر وممدوح محمد أحمد الضباط والقوة المرافقة لهم، إلا أنهم تمكنوا من شل حركته ومقاومته حال محاولته إلقاء قنبلة هجومية تحتوى مادة " TNT" .
وقد تسبب ضبط المتهمين فى عدم تمكنهم من استهداف أكمنة الجيش والشرطة فى احتفالات السادس من أكتوبر، وضرب مدرعة الجيش بطريق أبو رواش.
عاقبت المحكمة المتهمين محمد نصر الدين فرج الغزلانى وعصام عبدالجيد دياب سيد وإبراهيم فتحى مغاورى السهيت وشهرته «أبو مريم» ومحمود محمد السيد عبدالحليم الغزلانى وأحمد محمد يوسف عبدالسلام صالح وشهرته «أحمد ويكا».
ومحمد سعيد فرج وشهرته «محمد القفاص "-ومصطفى محمد حمزاوى عبدالقادر حجازى, وأحمد محمد محمد الشاهد- وشحات مصطفى محمد على موسى وشهرته «شحات رشيدة» وصهيب محمد نصر الدين فرج الغزلانى ومحمد عبدالسميع حميدة عبد ربه «أبوسمية» وصلاح فتحى حسن النحاس بالإعدام شنقا .
كما عاقبت المتهمين عبدالغنى العارف إبراهيم طلب وجمال محمد إمبابى إسماعيل وشهرته «خالد» وعاطف الشحات عبدالعال الجندى ووليد سعد أبوعميرة غرارة ومحمود إدريس عطية يوسف وشهرته «محمود القزاز» وأحمد متولى السيد جابر وأحمد عبدالحميد السيد عيسى وفرج السيد عبدالحافظ ربيع وشهرته «فرج الفار» وأحمد محمود سلامة القزاز وعصام الدين نصر الدين فرج الغزلانى بالسجن المؤبد وببراءة خالد على محمد على وأمرت المحكمة بمصادرة المضبوطات.



موضوعات متعلقة..

ننشر تفاصيل التحقيقات فى مجزرة كرداسة.."الغزلانى" كون تنظيما إرهابيا لاستهداف الجيش والشرطة والأقباط..وحول مزرعة بقلب المدينة لمعسكر تدريب على السلاح..ومتهمين نصبا كمينًا قتلا خلاله اللواء نبيل فراج











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة