وسط غلاء الأسعار الذى تعيشه البلاد حالياً لا تزال هناك بارقة أمل، ففى أحد المقاهى بمنطقة المنيب تجد الزبائن يدخلون ويخرجون وسط ابتسامات وهدوء نفسى فمن لديه نقود يشرب ما يريده ومن لا يملك شىء أيضاً من حقه أن يشرب ما يريده فالمال مال الله.
لا يوجد المزيد من البيانات.