تحرص مدارس صينية على الحفاظ على النشاط الذهني لطلابها من خلال إحياء روتين رقص يومي خلال فترة الاستراحة من الفصول الدراسية
"اطلبوا العلم ولو فى الصين"، تجسيدا لهذه العبارة، نجد أن أكثر من 18 ألف طالب عربى يدرس فى جمهورية الصين الشعبية، فى أحدث تقرير صادر عن مركز الدراسات لمنتدى التعاون الصينى العربى.
"استدعاء ولى أمر" على الطريقة الصينية، حيث استدعت مدرسة ابتدائية فى مدينة شنيانج بالصين، أولياء أمور التلاميذ لمشاركة أطفالهم فى التعلم واللعب على طاولة شطرنج كبيرة.