وتجَرّنى مِنْ وِحْدة مَشْاعرى .. وتُخْرجنى من أُلفة ذاتى لذاتى.. وإذْ بـِضىّ فَنْار أنْفَاسها يَهْدى تيه رَوْحى.. ويَصْدُمنى بَعْدما ظننت .. أن كلمك ألقٌ.. يلقى بطوق نجاتى.. فإذا بِك تعيدينى ليْمّ حُزنٍ..
لا يوجد المزيد من البيانات.