عندما كانت عقارب الساعة تقترب من الثانية عشر والربع ظهرًا، كان الزوج يهاتف زوجته ليطمأن على حال أهل بيته، ويطمئنهم عليه، بعد التفجير الذى طال كنيسة مارجرجس بطنطا صباح ذلك اليوم، وواصل الشهيد حديثه مع زوجته فى الهاتف.
لا يوجد المزيد من البيانات.