قد تبدو فكرة اصطدام كويكب ضخم بالأرض كأنها جزء من فيلم خيال علمى.
كشفت دراسة جديدة عن الرعب الحقيقى للكارثة التى أدت إلى القضاء على 75٪ من الحياة على الأرض، حيث كشف العلماء عن أحداث يوم وفاة الديناصورات.
أجرى مجموعة من العلماء محاكاة للكيفية التى يمكن بها للكويكب المخيف الذى يعرف بـ "أبوفيس" أو "إله الفوضى"، أن يصطدم بالأرض خلال السنوات الخمسين القادمة،
توقعات نهاية العالم ليست وليدة العصر الحالى فقط، بل على مر العصور ومنذ خلق البشرية وهناك من يتنبأ بنهاية الحياة البشرية.
حذر علماء فى وكالة "ناسا" الفضائية، من اصطدم كويكب "أبوفيس" الذى يسمى على اسم "إله الشر والظلام والدمار" عند القدماء المصريين، بكوكب الأرض عام 2068
كشفت وكالة ناسا فى 24 يوليو 2002 فى بيان صحفى عن أن كويكب قطره 1.2 ميل، يطلق عليه اسم NT7 2002، قد يصطدم بالأرض فى 1 فبراير 2019
يزعم بعض المؤمنين بنظرية المؤامرة أن قادة العالم يقوموا برش بعض المواد الكيميائية فى السماء، لإخفاء نيبيرو أو الكوكب X.
إذا كنت تقرأ هذه السطور الآن، فحتمًا هذا كافٍ كدليل على تكذيب شائعات نهاية العالم بداية يوم 23 سبتمبر، والتى انتشرت على مدار الأيام الماضية
ظهرت خلال الفترة الماضية العديد من التهديدات الخاصة بمرور كويكبات فضائية بالقرب من الأرض واحتمالية اصطدامها بها إلا أنها فى النهاية تمر بسلام