بخسائر متتالية وإدراك متأخر لتداعيات الأزمة، تواصل إمارة قطر ـ الراعى الأول للإرهاب ـ اخفاقاتها بعد قرابة 8 أشهر على المقاطعة العربية.
قالت شبكة "بلومبرج" الاقتصادية، إن قطر خسرت ربع صادراتها النفطية لآسيا خلال العام الماضى، لصالح بدائل خليجية أخرى، وذلك بعد قرابة 8 أشهر من المقاطعة العربية للإمارة الراعية للإرهاب.
مع استمرار التعنت القطرى ورفض مطالب الرباعى العربى، تتكبد الدوحة خسائر اقتصادية تزيد عن 75 مليار دولار
يدفع قطاع النفط والغاز القطرى ثمن عناد حكومة قطر وأميرها الراعى للإرهاب تميم بن حمد، حيث أكدت تقارير غربية أن العقوبات العربية ستكبد القطاع خسائر مدوية.
عزلة دبلوماسية سبقتها كراهية على مستوى الشعوب، وخسائر تقدر بالمليارات هذا ما آلت إليه إمارة قطر بعد انقضاء أسبوع كامل من المقاطعة العربية للدوحة رداً على تمسك الأمير تميم بن حمد.