قال فضيلة الإمام الأكبر، إن قراءة الفاتحة في الخِطبة لا تعد عقدا بين طرفين، ولا يترتب عليها أي التزام شرعي من أي طرف تجاه الآخر، وإنما فقط تأكيد
لا يوجد المزيد من البيانات.