أستاذى الذى تعلمت منه فتحى غانم، هو الذى قال لى: «السبق الصحفى الكاذب انتحار مهنى»، ولا أنسى توجيهاته حتى الآن، حين كلفنى بالذهاب إلى أسيوط، وكتابة تقارير صحفية عن الحرب الدائرة فى ذلك الوقت بين الأمن والجماعة الإسلامية
لا يوجد المزيد من البيانات.