قالت صحيفة الأوبزرفر البريطانية أن كبار مسئولي الاستخبارات الكندية سيدعمون تحقيقا فى الدور المثير للجدل لوكالتهم فى تهريب الطالبة البريطانية شميمة بيجوم إلى سوريا.
ولم تكشف وكالات الاستخبارات عن الطبيعة الدقيقة لمحاولات التأثير لكنها قالت إن نطاق "أنشطة التدخل الأجنبى يمكن أن يكون واسعًا"، بما فى ذلك وسائل الإعلام التى ترعاها الحكومات أو وسائل الإعلام المؤثرة وعمليات القرصنة وعمليات التجسس التقليدية.
والتفويض ضرورى إذ أن القانون يسمح لجهاز الاستخبارات بجمع المعلومات التجسسية الأجنبية داخل كندا فقط. غير أن المحكمة رفضت طلب الجهاز توسيع نطاق عمله.
حذر وزير الأمن العام الكندى، رالف جودايل، الخميس، من أن كندا لا تزال تواجه مخاطر هجمات قد يشنها "متطرفون عنيفون" من عناصر أو أنصار تنظيم "داعش"
يسعى خمسة مسلمين من موظفى وكالة الاستخبارت الكندية للحصول على تعويض، بعد زعمهم تعرضهم للتمييز العنصرى.