عندما يحتاج الإنسان منا إلى الدخول دورة المياه، أو الذهاب إلى "بيت الراحة" كما يقولون حدانا، لا ينشغل بشيء إلا هذا الشيء حتى ينتهي منه بسلام وأمان ليستأنف فيما بعد حياته
أرسل القارئ أشرف سعد ،شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من سوء حالة الحمامات العامة بالمنيا .
نظرا لطبيعة الحياة اليومية، قد يقضى كثير من الأشخاص معظم أوقاتهم خارج المنزل سواء فى العمل أو لقضاء متطلبات الحياة، وينتج عن ذلك الاضطرار لقضاء الحاجة خارج المنزل، أو الاضطرار لحبس البول فترات طويلة.