كشف تقرير إخبارى أن الجزائر استنفرت 70 ألف عسكرى على حدودها مع تونس وليبيا، بالتزامن مع رفع حالة التأهب القصوى وسط أربعة أفرع بالجيش وأذرعه الأمنية.
أعلنت مديرية الصحة بالتنسيق مع سلطات ولاية أدرار الجزائرية حالة استنفار قصوى واتخذت كل التدابير اللازمة لمحاربة انتقال وباء إيبولا