هناك العديد من الدول التى تملك نفس المقومات السياحية المصرية وربما أقل قليلا ولكنها بقليل من الأفكار والأنماط غير التقليدية الحديثه أستطاعت تغير الصورة الذهنية لدى زائريها وبالتالى زيادة حصتها السياحيه.
بعد حوالى 26 شهر تقريبا منذ نوفمبر 2015 وحتى 15 ديسمبر 2017 تم توقيع بروتوكول خاص بين الحكومتين باستئناف رحلات الطيران بين القاهره وموسكو.
إذا أردنا أن تكون السياحة جزءا من الاقتصاد المصرى فعلينا أولا جعل السياحة مشروعا قوميا تشترك فيه كل الجهات المعنية فى الدولة.
لا شك أن صناعة السياحة ترتبط بالأمن بالدرجة الأولى، وهذا والحمد لله موجود بمصر إلى حد كبير، وإن كانت هناك قليل من الأحداث الإرهابيه التى تحدث فى بعض الأوقات،