يطرق ماكرون المسمار الأخير فى نعش شعبيته، بكل الاخطاء التى يرتكبها من تدابير تقشفية، وتقليص ميزانيات ادولة واخرها التكلفة الباهظة ل"مكياجه".
لا يوجد المزيد من البيانات.