تبذل الدول الكارهة لمصر والتنظيمات الارهابية جميع جهودها وتدفع الملايين من أجل استقطاب الشباب وتجنيدهم لتنفيذ مخططاتهم وزعزعه استقرار البلاد، وهو ما تقف له الدولة بالمرصاد.
الجماعات المتطرفة تستغل الشباب فى العمليات الإرهابية، لذلك ليس غريباً أن يكون القائمين بالأعمال الإرهابية الأخيرة لشباب فى العشرينات من العمر،