بالطبع الكثير منا كشعوب عربية ضد التطبيع مع إسرائيل أو من يروجون له، أو من يحاول أن يأنسن الوجود الإسرائيلي والممارسات الصهيونية_ بغض النظر عن تطبيع الحكومات أو ما يقال في الغرف المغلقة..
لا يوجد المزيد من البيانات.