فى الكتاب يرى يوسف خليفة أن القائمين بسرقة الآثار ونهبها إما من الطبقة العليا الغنية مستغلة ما لديها من نفوذ وسلطة طمعا فى المزيد من الأرصدة والممتلكات، أو من الطبقة الفقيرة.
لا يوجد المزيد من البيانات.