تناولت الصحف المصرية الصادرة صباح الجمعة، عددا من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، مصر ترفع شعار الوفاء والإنجاز والحسم والمواطنة.
نشرت صحيفة الرأى الأردنية، كاريكاتيرا يوضح أن التهريج يحقق الشهرة ولا يحقق إنجاز، وصورت ريشة الفنان ذلك من خلال شخصين، أحدهم يصعد على سلم الشهرة بدون عناء.
قد تستقبل العشاق ليتمتعوا بالحياة، تستقبل جسد الإنسان المرهق بعد عناء العمل، تستقبل الهاربين من الأحاسيس المؤلمة، تستقبل أوجاع المرضى، تستقبل الخائف.
أغمضت عيناى قليلا وتخيلت أن مرسى وجماعته ما زالوا يحكمون مصر، وأن الشاطر والبلتاجى والعريان وصفوت حجازى وأبوبركة وغيرهم.
يحلو للبعض الترحم على الماضى للدرجة التى قد يضيقون معها ذرعاً بالحاضر الذى يعيشونه، وبالتالى فإنهم يفوتون على أنفسهم الفرصة للاستمتاع باللحظة التى يحيون بالفعل فيها والابتكار لمستقبل أبنائهم.
الراجل قد كلمته <br>وعد ووفى ولا حاجة هزته<br>ولا أيد تخرب أخرته
احـتفـلـت مـصـرُ كُلُـها - إلا قليل – بافتتاح قـناة السويس الجديدة.. ولابد هـنـا أن أوثق للتاريخ تلك الجملة الإعتراضية
6-8-2015 تاريخ جديد يضاف لحضارة 7000 عام علمت العالم.. يوم الحلم.. يوم المستقبل المشرق لمصرنا الحبيبة الغالية.. يوم الأمل والعمل والتفاؤل.
لا يهمنى من يرى الصورة قاتمة أو سوداوية... لا يهمنى من يرى الصورة (بمبى) ولا التفت كثيرا لتوصيفها بـ قناة سويس جديدة، أو تفريعة لقناة السويس القديمة، أو حتى على رأى نوشتاء السبوبة ترعة.
حفرنا القناة فى ميعادها ووفينا الوعود<br>شريان للحياة وولادنا رجالة وأسود
دوما وعلى مدار الأزمنة هناك نوعية من الناس لا يطربهم زمّار الحى، والشيخ باتع السر هو البعيد عنهم وإن وجد بينهم ومن أهلهم من هو أفضل منه فلا كرامة لنبى فى وطنه.
علمتنى الحياة أن هناك وهما له تداعيات خطيرة جدا يسمى وهم الطرق البعيدة. نعم الخوف يأسر الكثير جدا من البشر ويستطيع الإيحاء لهم بأن طرقهم بعيدة.
من المبدع أن تحدد أولوياتك وتحاول الالتزام بها كى تنعم وتسعد بحياتك، لأن هناك العديد من الأمور التى نتركها لحين إشعار آخر نجدها بدون أن نشعر تستنزف الكثير من طاقة حياتك.
قد تُغلق مفاتيح الطاقة لدينا ولكننا قادرون على إعادة تشغليها بفكر متطور وعقل راجح كوننا لا نهدأ عن الحركة