بوتيرة متزايدة من الغضب، وفى وقت أعلنت فيه كافة مؤسسات الدولة المصرية شبه الرسمية رفضها استقبال مايك بنس نائب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، وتبنى السلطة الفلسطينية وكنيسة القيامة موقفاً مماثلاً، رداً على إعلان واشنطن المنفرد الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.