أكدت دراسة نشرت في المجلة الأمريكية لمرض " التوحد"، أن هناك علاقة بين سمات التوحد والصحة العقلية في مرحلة الطفولة المتوسطة ،حيث ترتبط التغيرات في سمات التوحد الأساسية للأطفال المصابون بصعوبات إضافية في الصحة العقلية
يواجه الأطفال المصابون بالتوحد صعوبة في التفاعل الاجتماعي، وقد يكون لديهم اهتمام غير عادي بالأشياء، وغالبًا ما يواجهون صعوبة في تغيير الروتين.
يعلم العلماء أن هناك العديد من أشكال التوحد المختلفة في البشر والتي تتأثر أكثر من مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية.
أوضحت دراسة بحثية بجامعة كاليفورنيا أن الأطفال الذين يعانون من سمات التوحد في سن السابعة أكثر عرضة بنسبة 24 ٪ للإصابة باضطرابات الأكل الأسبوعية عند وصولهم إلى مرحلة المراهقة
قد يتشارك بعض التوائم أنواع معينة من الصفات فى الشكل والطبع ولكن هل تعلم أنه يمكن أن يصيبهم نفس المرض، فوفقا للباحثين فإذا كان أحد التوأم مصابًا بمرض التوحد
أفادت دراسة طبية بأن مرضى الذهان لديهم نفس سمات مرض التوحد، ما يجعلهم أكثر عرضة للاكتئاب والأفكار الانتحارية.