قبل عامين، صوت عمال متجر Apple Store في منطقة توسون السكنية بولاية ماريلاند الأمريكية لصالح الانضمام إلى النقابات
قررت شركة أبل إغلاق فريق مكون من 121 شخصًا يتعلق بعمليات الذكاء الاصطناعي في سان دييجو، ما يترك العديد من الموظفين عرضة لخطر إنهاء الخدمة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر.
إذا كنت تحلم يومًا بالعمل فى شركة أبل ولعب دور فى تطوير منتج أو خدمة من منتجات أبل، فقد تحتاج إلى أكثر من مجرد مؤهل.
اتُهمت أبل شركة Rivos، وهي شركة ناشئة، بسرقة أسرار شرائح معالجاتها، وذلك من خلال سرقة الموظفين الذين أخذوا معهم "بيانات من مواصفات النظام على الرقاقة وملفات التصميم الحساسة"، وفقاً لموقع 9to5mac.
بسبب التباطؤ الاقتصادي المستمر، اضطرت شركات التكنولوجيا إلى تسريح موظفين، ومع ذلك، أدت الشعبية المتزايدة لتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل ChatGPT و Google Bard إلى زيادة الطلب على المحترفين.
واجهت أبل تحديات في إعادة الموظفين إلى المكاتب بعد إغلاق COVID-19 للوباء، حيث نفذت خطة مختلطة العام الماضي حيث جعلت من إلزامي لجميع الموظفين العمل في المكتب ثلاثة أيام في الأسبوع
يعد الحصول على وظيفة في شركة أبل - واحدة من أكثر شركات التكنولوجيا الاستهلاكية تقدمًا وأكبرها - صفقة كبيرة بحد ذاتها، ونظرًا لاسم العلامة التجارية
في العامين الماضيين، كانت جوجل في الأخبار بسبب شكوى موظفيها قليلاً من سياساتها، ففي عالم ما قبل الجائحة، كانت هناك احتجاجات ضد الشركة من قبل الموظفين أيضًا
تم الإبلاغ في الشهر الماضي عن قيام موظفي أبل بإجراء استطلاعات داخلية حول العودة إلى المكاتب، ونموذج العمل الهجين ، والمساواة في الأجور.
في استطلاع داخلي شمل 1749 موظفًا في أبل، ظهر أن 90% منهم غير راضين عن سياسة العمل الهجين الجديدة من أبل والتي من المقرر أن تبدأ من سبتمبر.
مع تلقيح أكثر من 50% من سكانها بالكامل، يبدو أن الحياة تعود إلى مسارها الصحيح فى الولايات المتحدة، وبهذا، تخطط شركات التكنولوجيا الكبرى لإعادة الموظفين إلى المكاتب.
كشف تقرير جديد عن مواجهة موظفين شركة أبل مشكلة طريفة للغاية داخل مقر الشركة الجديد Apple Park، والتى تتمثل فى ارتطام الموظفين بشكل مستمر بالجدران الزجاجية التى تملئ المكان بالكامل
أتاحت شركة أبل لموظفيها خصما يصل لـ50% خلال الشهرين المقبلين عند شراء سماعات HomePod، حيث من المنتظر أن تطلق أبل سماعتها الذكية بحلول 9 فبراير.
كشف تقرير جديد أن شركة أبل استطاعت جذب ثلاثة مديرين تنفيذيين من شركة أمازون بشكل غير مشروع.