أكد الاتحاد الأوروبى اليوم الخميس ضرورة مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية فى إيران عبر الحوار الشامل وليس من خلال استخدام العنف، وذلك تعليقا على حركة الاحتجاجات الأخيرة التى شهدتها إيران.
كان التناقض هو السمة التى ميزت خطاب روحانى فى حديثه أمام البرلمان، حيث سعى الرئيس الإيرانى إلى استدعاء مشهدى العقوبات والتظاهرات، ليكونا بمثابة الشماعة التى حاول تعليق فشله عليها
تثير المظاهرات الإيرانية اهتمام المسئولين الإيطاليين، خاصة وأن طهران تشهد تظاهرات مستمرة احتجاجا على الضائقة الاقتصادية، ورفضا لسياسات حكومة الرئيس حسن روحانى.