كان يشاهد والده يخطو بأصابعه نافخا فى "الزمارة" منذ 70 عاما، فأمسكها حتى وقع فى عشقها، ورغم بساطة مكوناتها لكنها تحمل قيم جمالية وفنية تحكى أسرار مجتمعات الجنوب وما يحتويه..
لا يوجد المزيد من البيانات.