إن كنت تبحث مثلى عن راحة البال فبادر بقول ( لعله خير) وذلك فى أى موقف تراه من وجهة نظرك ليس فى مصلحتك ، وإن كنت متيقناً من عدل ربك وحكمته فسارع بقول ( لعله خير).
إنه عنوان لقصة استوقفتني. فهي تحكي الحال الذي وصلنا إليه في أيامنا هذه من كثرة ( المتحذلقين والفتآئين ) بدون علم
إنه مرض في غاية الخطورة لأنه يصيب القلب مباشرةً ، فهو مرض عضال لا يسلم منه إلا القليل من الناس.