وأنا مراهقة على أعتاب السابعة عشرة من عمرى، وقفت أمام باب مكتبه بكلية الطب بجامعة طنطا، لم أتعلم حرفًا عن الصحافة بعد، لم ألتحق بعمل فى مؤسسة مرموقة..
لا يوجد المزيد من البيانات.