لا زلت أتذكر ونحن أطفال وحتى سن المراهقة والشباب كيف أثرت الدراما المصرية في شخصياتنا خصوصًا أنني وكثيرين مثلي كنا نعيش في قرى وأرياف لا نملك من حداثة المدينة إلا القليل وتسير حياتن
"أسمع مني أنا، لأني بقولك الحق، ولم ولن تجد الحق غير عندي، ومن يخالفوني باطل وأباطيل".. تلك الجملة معبرة ومختصرة لسياق فهم شيوخ الجماعات لأتباعهم، وقيادات التنظيمات لعناصرهم.
رد الدكتور على جمعة مفتى الديار السابق، على سؤال حول عذاب المنتحر بسبب الألعاب الإلكترونية، وهل سيعذبه الله أم سيرحم جهله وعدم اكتمال وعيه.
وسط تعليقات كثيرة تهنئ السيناريست أمانى التونسى على قرب طرح آخر أفلامها "توأم روحى"، كتب أحدهم تعليقًا حول جدوى مهنة الكتابة وما مصير ممتهنيها من الجنة والنار،
جميع الأديان السماوية، وبعض الأديان الشرقية، وعددا من الحضارات القديمة، يؤمنون بالبعث الآخر، والنعيم الأبدى والجحيم السرمدى أيضا، وهو أمر مؤكدا لا ريب فيه عند الإبراهيمين جميعا مسلمون ومسيحيون ويهود.
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامى، إن الجن مخلوق من نار، ويعذب بالزمهرير، وهو شدة البرودة، مستشهدا بقول الله تعالى: "لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا"..
انتقد المفكر الإماراتى على محمد الشرفاء، مثيرى الشغب الذين انتقدوا الدكتور العالمى مجدى يعقوب بحملات ساذجة على مواقع التواصل الاجتماعى، وأصدوا أحكاما حول من سيدخل الجنة
فى هذا الملف نعرض الكثير من مواقف راقصات رقصن فى العلن وعرفن الله وتقربن له فى الخفاء دون أن يتاجرن بهذه العلاقة الخاصة ودون أن يلتفتن لهجوم بشر محدودى الرؤية والرحمة
منذ بدء الخليقة ظهرت فكرة الثواب والعقاب، الجنة والنار، فالحياة الأخرى تنقسم اثنين، عالم للأخيار ينعمون فيه برغد العيش، يحصدون كل ما يتمنون ويفوزون بلقاء الله وملائكته ورسله،
وجه أحد مؤيدى ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، سؤالا له حول شبهة خلق الله تعالى للخلق مع علمه أن أكثرهم مِن أهل النار.
لا تستطع الأنثى- أى أنثى- أن تدرك أهميتها إلا بنصرين: الأول أن تعترف لها بنات جنسها بالتفوق وهو انتصار يعنى الكثير للمرأة، أما الثانى فيتلخص فى اكتشافها الحقيقة، التحدى الذى تمثله للذكور.