أوضحت المحكمة الإدارية العليا، فى حكم سابق لها أن قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة الصادر بالقانون رقم 47 لسنة 1978، نص على أن "تُحدد السلطة المختصة أيام العمل في الأسبوع ومواقيته وفقا لمقتضيات المصلحة".
عندما تتجاوز الحرية الشخصية غير المسئولة حدود النسق القيمى، وعندما تتخطى الثوابت المجتمعية التى تنسدل من الأخلاق الحميدة للمجتمع، وعندما تتبارى دول بعينها بتدشين القوانين التى تحمى الحرية الشخصية
هناك أشخاص للأسف لا يهتمون بما يخرج من أفواههم من كلمات وألفاظ، ولا يعبأون بهذا الأمر على الإطلاق، فكل ما يأتي على ألسنتهم يتفوهون به دون تفكير أو حسابات
أكد الدكتور محمد الجندى، عميد كلية الدعوة بجامعة الأزهر الشريف، أن الآية الكريمة "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا" تؤسس لبناء روحي عميق للإنسان.
يُعد المجتمع الموجه الرئيس لعمليات تشكيل السلوك في ضوء ما يتبنى من مبادئ وقواعد تنسدل مباشرة من نسقه القيمي الذي تبناه وعليه قامت حضارته وتأصلت جذوره وتحصنت لحمته وقوى نسيجه
شهدت الفترة الأخيرة بعض الأحداث السلبية بسبب بعض التجاوزات المهنية في المجال الرياضي وآثر الإعلام الرياضي في صياغتها وإبرازها إما سلبا أو إيجابا.
مما لاشك فيه أن صناعة الأخلاق أساسًا للتنمية المستدامة والسلام الاجتماعي، فلنبدأ رحلتنا في استكشاف أسرار صناعة الأخلاق وأثرها العميق في عالمنا المعاصر،
تعاني مهنة الإعلام حاليا من العديد من التحديات وفي مقدمتها اشكالية التجاوزات الصارخة للقيم المهنية وعدم الالتزام بالمعايير الاخلاقية لمهنة الإعلام
بارقة أمل تلوح في الأفق نحو تخفيض أسعار السلع الأساسية وحدوث انفراجة اقتصادية، وهنا تأتى حتمية تحلى الجميع –"أفراد – مؤسسات – تجار – حكومة" بالوعى والإيجابية والمسئولية،
مؤكد أن كسب المعركة الأخلاقية في أي صراع يعنى بداية حقيقية لحسم هذا الصراع، وما يدور الآن من عدوان متواصل وغاشم من قبل مُحتل
تقدم محمد عيسى أحمد، طالب بالأكاديمية العسكرية المصرية، بمقترح للرئيس عبد الفتاح السيسي، لإطلاق مبادرة تتضافر فيها جهود وزارة التربية والتعليم والإعلام، لإنتاج بعض الأفلام الوثائقية الكرتونية القصيرة..
رفع درجات الوعى والارتقاء به معركة في اعتقادى لا تقل أهمية عن معارك القتال في ساحات الحروب، لأن العبث بالعقول والغرق في بحر التفاهات أخطر ما يواجه أي مجتمع، بل أزيد القول بأنه يعد سلاحا فتاكا يُدمر الذوق العام ويهدم القيم والمبادئ فنغرق في القضايا الجدلية
قولا واحدا.. هناك أشياء لا تشترى، فبكم تشترى السعادة والصحة وراحة البال؟.. لذا مشكلتنا الآن فى ظل سيطرة الحياة المادية على حياتنا وفى ظل الحداثة التى تنشد تأليه الإنسان باعتباره محور هذا العالم دون النظر إلى الجانب الروحانى والأخلاقى،
أيام ونستقبل عيد الأضحى المبارك – بإذن الله تعالى – والكل يتمنى أن يفرح، لكن كيف نفرح وكيف نستعد؟.. هل نستعد له باللحوم وباللبس الجديد وبغسل ونظافة المنزل، وبالتخطيط للتنزه في الحدائق أو المتنزهات فحسب؟
قد يعتقد البعض أن التنمية المستدامة مصطلح أممى رسمت به هيئة الأمم المتحدة خارطة للتنمية البيئية والاجتماعية والاقتصادية على مستوى العالم فحسب، لكن الدين الإسلامي منذ 1400 سنة دعا وحث على أهمية التنمية المستدامة في حياة الناس لأنه ببساطة دين عالمى يلائم كل عصر،
مؤكد أن الأخ له منزلة كريمة لأنه عطية من الله تعالى، وهبة من الحق جلّ شأنه، فقد قال الله تعالى مخاطبا موسى عليه السلام، "وهبنا له من رحمتنا أخاه"
في ظل محاولات طمس هويتنا، وحروب الجيل الرابع والخامس التي تستهدف قيمنا الأخلاقية وهويتنا الوطنية، أصبحت التحديات كبيرة أمام عالمنا، فمن منا الآن لم يشعر بالخطر، فهل حاضرنا كماضينا..؟
هل سمعت أحد يوم يقول لك إن روحك نقية، أو تشبه الأطفال في تعاملاتك، فصاحب الروح النقية يمتلك قلبا طيبا وحنونا
مؤكد أن كل شخص أو إنسان يُريد أن يتمتع بتقدير الآخرين واحترامهم ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فهذا يعتمد على التصرف والسلوك وأخلاق هذا الإنسان.
اعتقادنا - أنه لا غنى عن السعي نحو تنمية الرجولة والمروءة من عمل أطروحات تعليمية في المنزل وفى المدرسة وفى الإعلام، لنصنع جيلا يتحلى بهذا الصفات، ونعود إلى قيمنا الماضية التي كانت محل فخر لنا، ولنحمى أنفسنا والمجتمع من ظواهر شاذة قد تصيب المجتمع مستقبلا