كانت الجريدة تقليداً يومياً فى منزلنا ، وكان والدى ( رحمه الله ) يداوم على شرائها ، ويحثنى على قراءتها أنا وأخوتى ، حتى أصبحت لدينا عادة يومية لا نستطيع الاستغناء عنها ، لم أعرف حينذاك
لا يوجد المزيد من البيانات.