من المستقبل وصفحات القرن الثالث والعشرين، أبعث إليكم بتحيات رمضانية تخترق حواجز الزمن. في كل مساء من مساءات رمضان، نترقب بشغف لحظة الإفطار، حيث يصدح المدفع الرمضاني، ليس كما عهدتموه
مع أول مدفع إفطار، وآذان المساجد، ولمة الأسرة على الموائد، وقرقعة الأوانى مع سكبات الطعام، وهسهسة الصائمين على المائدة ، وذهاب المسلمين للمساجد للصلاة ، وصوت الإمام الرخيم فى صلاة التراويح