لم تعد الصناديق السيادية ظاهرة جديدة في العالم، حيث أصبحت أحد أكبر عناصر الاستثمار في العالم، ويتسع حجم مساهماتها في الاستثمار العالمي إلى مليارات الدولارات.
أكد مصرف ليبيا المركزى، أنه إلى الآن لم يتم استخدام أية مبالغ من الاحتياطى المجنب لأغراض تمويل الميزانية العامة.