"السجون"، تحولت من مكان لقهر السجين منذ عشرات السنوات، لمكان للتأهيل والإصلاح والانتاج وتنمية المواهب الآن، حيث لا تتوقف عجلة الانتاج خلف أسوار السجون، ولا تنقطع المواهب.
لا يوجد المزيد من البيانات.