"لا أعرف مصير ابني وإذا كان عايش او متوفي" بهذه الكلمات بدأت آمال أحمد على حديثها لـ"اليوم السابع" وقالت إنها تعيش وسط أسرتها البسيطة بالمطرية بمحافظة الدقهلية.
لا يوجد المزيد من البيانات.