لم يكد الاقتصاد التركى يلتقط أنفاسه من أزمة انهيار العملة المحلية على مدار العام الماضى ، حتى سقط فريسة لتداعيات فيروس كورونا التى كشفت مدى هشاشة الاقتصاد .
ممارسات الرئيس التركى، بالسفاهة وعدم إدراك لمسئولية الحكم وفساد وترف ومقدمة لنهاية حكمه خلال الفترة المقبلة.