لا يمكن ما وصف ما حدث بين الناشطة "غدير أحمد"، وحساب آخر على تويتر، سوى أنه "خناقة بلدى" تم الاعتماد فيها على أقذر الكلمات حول التبرعات وجمع الأموال والنضال الحقوقى.
لا يوجد المزيد من البيانات.