وإن رجوتكِ فأرجوكِ أن لا تخافى ولا تحزنى فالأمنيات التى زرعتيهَا بقلبكِ والله لن تمُوت, وإن لَفظت إنفاسُهَا الأخيرة فـ الأمل بالله موجُود, والحُب الذى نَضُج فى روحكِ سَيحققهُ الله لكِ دون أدنى شكٍ
الحسد شر محض، وهو أن يتمنى الحاسد زوال النعمة من المحسود، ويكون شره لحظة الحسد عظيما، ولذلك دعانا الله تعالى.