ما نراه من انتشار ظاهرة "البناطيل المقطعة" في حرم الجامعات والمدارس وارتداء الشباب في الشوارع وعلى مواقع التواصل لباسا مستفزا لا يستقيم مع قيمنا وتقاليدنا وعاداتنا وثقافتنا أمر يستحق المراجعة من الجميع "أفراد ومؤسسات"، فالكل مسئول عن هذا التطرف المظهرى
أيام قليلة وتنطلق الدراسة فى المدارس بجميع مراحلها التعليمية، والصباح سوف تنتشر ألوان الزى المدرس المميزة للصفوف الإبتدائية والإعدادية والثانوية..
مع اتخاذ عدد من الجامعات المصرية الحكومية العديد من القرارات خلال الأيام الماضية تتعلق بملابس الطلاب داخل الجامعات وعلى رأسها جامعتا طنطا وجنوب الوادى.
عرفا جديدا ترسيه وزارة الأوقاف، بإطلاق الزى الموحد للواعظات مثل الدعاة، وذلك لكشف الدخلاء ممن تقتحمن مصليات النساء باسم الدين لزرع أفكار جماعات متطرفة متطفلة على الدعوة لزرع التشدد والتأسيس لأفكارها.
كشف المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تردد من أنباء بشأن تحمل وزارة التربية والتعليم تكلفة تشغيل «التابلت» بالمدارس الخاصة مثل الحكومية، تواصل المركز مع الوزارة، والتى نفت تلك الأنباء.
قال اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادى الجديد، إن الزى الموحد للمعلمين ما زال فى طور التجربة واستطلاع الآراء، مشددا على أنه ليس أمرا إجباريا وقرار صدر ويجب تطبيقه فورا..