رغم الحروب التى لم تتوقف بعد فى سوريا، لا يزال للكتاب مكان، حيث نظمت مكتبة تسمى "دمشق التربوية" حدثا ثقافيا مهما فى حديقتها العامة، أساسه استبدال الكتب بعد إتمام قراءتها بأخرى موجودة لديهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.