قال وزير الشئون الاجتماعية اللبناني ريشار قيومجيان إن التداعيات الاقتصادية والاجتماعية للصراع في سوريا على لبنان كبيرة على نحو هائل، وإن بلاده تواصل الصمود أمامها، مشيرا إلى أن وزارة الشئون الاجتماعية تقود خطة الاستجابة للأزمة لتخفيف حدتها، وتركز على زيادة التمويل الذي يوفر سبل العيش الكريم والاستقرار الاجتماعي للنازحين السوريين والمجتمعات اللبنانية المضيفة على السواء.