الطبيعي والمنطقي، أن يكون الود والاحترام والمحبة قاسم مشترك بين الجيران، لا سيما في المناطق الريفية التي تُعلي قيم "الأصول"، حيث يتقاسم الجيران أوقات الفرح والحزن، ويصبحون مع الوقت كأنهم "شيء واحد".
"الجار قبل الدار" مثل شعبي، يرسخ لأهمية الجار في حياتنا، والحذر من جيران السوء، ممن لا نأمن شرورهم.