سواء كان اعتذارا أو تراجعا، فإن ما أقدم عليه عائض القرنى أو غيره لا يمثل مفاجأة، ثم إن الأمر أكبر من مجرد اعتذار أو مراجعة لفرد أو حتى تنظيم، فنحن أمام بناء تم على مدى عقود
لا يوجد المزيد من البيانات.