رغم تراجعه إلى صفوف المعارضة وتآكل مساحته التاريخية اللامعة فى المشهد السياسى، فإنه يظل حزبا غير عادى، لا يشبه غيره من أحزاب الساحة، فـ«الشعب الجمهورى» ليس مجرد حزب تركى عادى، وإنما يمثل تاريخ تركيا الحديث واستقلالها وقيمها العلمانية، ويُمثل رسالة أتاتورك نفسه.