كنا نقول إن أمجد ناصر وجه سفينته إلى بحار السرد العميقة، وهناك لن تفلته السيرينات أو النداهات بسهولة ليعود إلى أرض القصيدة التى صال فيها وجال، كيف، وأحدث رواياته «هنا الوردة».
لا يوجد المزيد من البيانات.