ذهبنا إلى هناك، فى مدافن الفنان فاروق الفيشاوى، فى اليوم التالى لدفنه، فى مدينة سرس الليان، كان السكون يملا المكان، بعد أن كان آلاف الناس يودعونه فى كل مكان عسى أن يتخطفوا نظرة ليودعونه الوداع الأخير
لا يوجد المزيد من البيانات.