نشرت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية كاريكاتيرا عن ما يرفعه الحرس الثوري في إيران من أقنعه على أنهم إصلاحيون ، صورت الصحيفة أن ما يدور من مبادرات للإصلاحيين أو دعاوى تحت قناع الإصلاح ما هى إلا إخفاء للوجه الحقيقى للحرس الثوري .
قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية إن المحادثات النووية تزيد من حدة الصراع على السلطة داخل إيران.
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في إيران، سيطرة المحافظين الأصوليين على الدورة الـ 11 من البرلمان الجديد، وبحسب الهيئة العليا للانتخابات.
بدأ الإيرانيون التصويت اليوم الجمعة فى انتخابات برلمانية ليس من المرجح أن تغير العلاقات المضطربة لطهران مع الولايات المتحدة، بعد استبعاد آلاف المرشحين من التنافس لصالح المتشددين.
في آخر أيام الدعاية الانتخابية للانتخابات البرلمانية في إيران، حاول التيار الاصولى تهدئة المعارك المحتدمة بين أحزابه، وشهدت الساعات الأخيرة لملمة أحزابه والدخول في ائتلاف واحد، بعد أن تعددت قوائمه، وانحصر التنافس في هذا التيار
قبل أقل من أسبوع على الانتخابات البرلمانية فى إيران فى دروتها الـ 11 المقررة الجمعة المقبلة 21 فبراير، غاب التنافس المعهود بين التياريين الرئيسيين الإصلاحى والمحافظ.
أخفق التيار الأصولى فى إيران، فى لملمة أجنحته المختلفة، والانضواء تحت عباءة ائتلاف واحد لخوض الانتخابات البرلمانية، وقدم حتى الان أكثر من 3 قوائم..
انطلقت، صباح اليوم، الخميس، حملات الدعاية الانتخابية لانتخابات الدورة الـ 11 لمجلس الشورى الإسلامي (البرلمان الإيرانى) المقررة في 21 فبراير الجاري ، وتستمر حتى أسبوع واحد،
انطلقت، صباح اليوم، الخميس، حملات الدعايا الانتخابية لانتخابات الدورة الـ 11 لمجلس الشورى الإسلامي (البرلمان الإيرانى) المقررة في 21 فبراير، وتستمر حتى أسبوع واحد..
أعلنت لجنة الانتخابات بوزارة الداخلية الإيرانية أن الحملات الدعائية لمرشحى انتخابات الدورة الـ11 لمجلس الشورى الإسلامى (البرلمان) المقررة فى 21 فبراير.
تصل ذورة الصراع بين التيارات السياسية فى إيران لذروتها قبيل أسبوع من الانتخابات التشريعية المقررة فى 21 فبراير..
بدا التخبط والغموض يسيطر بشكل كبير على مشهد الانتخابات التشريعية فى إيران مع اقتراب موعدها المقرر فى 21 فبراير الجارى، وسط أحداث وتطورات سياسية شهدها طهران فى الأونة الأخيرة.
قبل أقل من شهر علي الانتخابات التشريعية، المزمع عقدها 21 فبراير الجارى، يفقد هذا الاستحقاق زخمه فى طهران، ففى الداخل استبعد مجلس صيانة الدستور تعداد كبير من مرشحي التيار الاصلاحى.
أشعلت ما يعرف بـ الوساطة فى إيران، حربا بين المستبعدين من خوض الانتخابات والمرشحين الذين تم قبولهم فى مجلس صيانة الدستور لخوض الانتخابات البرلمانية المزمع عقدها فى 21 فبراير المقبل.
هاجم مدير مكتب روحانى محمود واعظى مجلس صيانة الدستور، بسبب استبعاد أغلب مرشحى التيار الاصلاحى وأنصار الحكومة من خوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 21 فبراير المقبل.
ربط الرئيس الإيرانى بين حلول أزمات السياسة الخارجية وحل مشكلات الاقتصاد فى بلاده، و تحت عنوان "صراحة متأخرة من الرئيس"، نشرت صحيفة آرمان ملى تصريحات روحانى.
تقترب الانتخابات التشريعية الإيرانية المقررة يوم 21 فبراير 2020 ، ولاتزال المنافسة تبدو باردة حتى الأن فى وقت يحبس فيه المرشحين أنفاسهم للعبور من بوابة مجلس صيانة الدستور المنوط به دراسة أهليهم
هجمة إعلامية سرشة وتراشق بين التيارات السياسية في إيران في خضم اضطرابات واجهت النظام خلال الأسبوع الماضى على خلفية رفع أسعار الوقود
انقسم التيار الإصلاحى فى إيران حيال دعوة الزعيم الإصلاحى الإيرانى والرئيس الأسبق محمد خاتمى، الذى دعا الإصلاحيين لتجنب الابتعاد ومقاطعة عن الانتخابات البرلمانية..
فى وقت أوشكت فيه إيران الدخول فى مواجهة مع الولايات المتحدة الأمريكية، يعج الداخل الإيرانى بالصراعات بين التيارات السياسية، واليوم أدى التفكير فى الحرب أو الدخول فى مفاوضات إلى انقسام.