كُثر الحديث فى الآونة الأخيرة عن أزمات المسرح المصرى بخاصة، والعربى عامةً، وتعددت الرؤى حول الأسباب التى تقف وراء هذا الحال الذى وصل إليه أبو ألفنون، بين ندرة النصوص الجيدة مرة، وتراجع جهات الإنتاج مرة ثانية، وغياب الطواقم التمثيلية الكفء مرة ثالثة وهكذا.