لم يعد هناك جديد، لم يعد هناك طعم لأى شىء بهذه الحياة، لذا قررت أن أبنى سجنى الخاص ليعزلنى عن كل هذا، تلك كانت آخر كلماته، آخر ما كتب هكذا وصلتنى تلك الرسالة لا أعلم من هو صاحبها ولا أدرى متى كتبها أو لماذا، وهل مازال حيا أم مات داخل سجنه الخاص.
لا يوجد المزيد من البيانات.